استقبل المفتي العام للمملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ في مكتبه بالرياض اليوم (الخميس)، نائب وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور يوسف بن محمد بن عبدالعزيز بن سعيد، بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه نائباً للوزير.
وهنأ المفتي الدكتور يوسف بن سعيد بالثقة الملكية الكريمة التي نالها من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، سائلاً الله سبحانه وتعالى له التوفيق والسداد والإعانة على خدمة الدين ثم الملك والوطن.
من جانبه حَمِد الدكتور يوسف بن سعيد، الله تعالى على ما منَّ به عليه من نعم خاصة، وما منَّ به على هذه البلاد المباركة من نعم العقيدة الصحيحة والمنهج السديد وشيوع الأمن وذيوع الرخاء، مجدداً الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين على الثقة الكريمة، مزجياً الشكر للوزير الشيخ الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ على ما تشهده الوزارة من تقدم ملموس في سبيل تحقيق رسالتها الجليلة.
فيما استمع الدكتور بن سعيد لنصائح وتوجيهات المفتي، مقدماً شكره وتقديره له على ما تفضل به من نصائح طيبة وتوجيهات نافعة مباركة، في اقتفاء سبيل علمائنا الأجلاء في خدمة الإسلام والمسلمين، والسير على النهج الرشيد لهذه البلاد المباركة الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة -رحمهم الله ورضي عنهم-.
وسأل المفتي الله تبارك وتعالى الإعانة لنائب وزير الشؤون الإسلامية على ما أوكل إليه من مهام ومسؤوليات، وأن يكون في مستوى الثقة التي أولاه إياها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين.
وهنأ المفتي الدكتور يوسف بن سعيد بالثقة الملكية الكريمة التي نالها من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، سائلاً الله سبحانه وتعالى له التوفيق والسداد والإعانة على خدمة الدين ثم الملك والوطن.
من جانبه حَمِد الدكتور يوسف بن سعيد، الله تعالى على ما منَّ به عليه من نعم خاصة، وما منَّ به على هذه البلاد المباركة من نعم العقيدة الصحيحة والمنهج السديد وشيوع الأمن وذيوع الرخاء، مجدداً الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين على الثقة الكريمة، مزجياً الشكر للوزير الشيخ الدكتور عبد اللطيف آل الشيخ على ما تشهده الوزارة من تقدم ملموس في سبيل تحقيق رسالتها الجليلة.
فيما استمع الدكتور بن سعيد لنصائح وتوجيهات المفتي، مقدماً شكره وتقديره له على ما تفضل به من نصائح طيبة وتوجيهات نافعة مباركة، في اقتفاء سبيل علمائنا الأجلاء في خدمة الإسلام والمسلمين، والسير على النهج الرشيد لهذه البلاد المباركة الكتاب والسنة بفهم سلف الأمة -رحمهم الله ورضي عنهم-.
وسأل المفتي الله تبارك وتعالى الإعانة لنائب وزير الشؤون الإسلامية على ما أوكل إليه من مهام ومسؤوليات، وأن يكون في مستوى الثقة التي أولاه إياها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين.